Ana içeriğe atla

الدعوة الدمياطية أو منظومة أسماء الله الحسنى...Dimyadi Kasidesi

 الدعوة الدمياطية أو منظومة أسماء الله الحسنى

هذه الدعوة الدمياطية أو ما يعرف بمنظومة أسماء الله الحسنى وهي مبنية على منظومة سيدنا عبد القادر الجيلاني(قدس سره)



بَدَأتُ بأسْمِ اللهِ وَاْلحَمدِ أَوَلَا**عَلى نِعَمٍ لَمْ تُحْــصَى فيما تَنَزَلَا

فَمِنْها ثَنَاءً لِلاِلهِ بِنَفْسِهِ*عَلى نَفْسِهِ اِذْ لَيْسَ يُحْصيهِ مَنْ تَلا

وَمنِها صَلواةُ اللهِ ثُمَّ سَلامُهُ*عَلَى الْمُصطَفى سِرِ الْوُجُودِ اْلمُكَمَّلا

وَمِنْها إذا حَلّ امْرءُ ما أهَمَّهُ*تِلاوَةُ أَسْـماءِ اْلِإلِهِ إِذا خَلا

 فَنَسْأَلُكَ الّلهُمَّ اَمْناً وَرَحْمَةً*وَباْلأَمْنِ يارَحْمنُ لاتُبْقي مُوجِلا

وَكُنْ يارَحيمٌ راحِماً ضُعْفَ قُوَّتي* وَياَ مالِكاَ كُنْ لي نَصـيراً وَمَوْئِلا

وَيارَبُّ يا قُدوُّس كُنْ لي مُنَزِّهاً* وَللِشَّرِّ سِلْماً يا سَــلامُ مُبَدِّلا

 وَيا مُؤمِناً هَبْ لي اَماناً مُسَلِّماً* وَسِـــتْراً عَميماً يا مُهَْيمِنُ مُسْبِلا

اَزِلْ ياعَزيزُ الذّلَّ عَنّي فَلَمْ أزَلْ* بِعِزِّكَ ياجَبّـارُ مُكْفاً مُجَمّلا

وَاصَْغِْر وَضَعْ ذَا الْكِبْرِ يامُتَكَبِرُّ* وَيا خالِقُ إجْعَلْ لي عَنِ الْخَـلْقِ مَعْزِلا

وَيا بارِئَ الْأنْفاسِ قَدْ بِتُّ مُبْرَءً* بِكَ الُسقْمَ عَنّي يا مُصَوِّرُ زُوِّلا

 سَأَلْتَكَ يا غَفّارُ غَفْرَاً وَتَوْبَةً* وَبِالقَهْرِ يا قَهّـارُ خُذْ مَنَْ تَحَيَّلا

وَهَبْ ليَ يا وَهَّابُ عِلْماً وَحِكْمَةً* وَلِلرِّزْقِ يا رَزّاقُ كُنْ لي مُسَهِّلا

 وَبِالْخَيْرِ يافَتَّاحُ فَافْتَحْ وَبِالْهُدى* وَبِالْعِلْمِ كُنْ لي يا عَليمُ مُفَضِّلا

وَيا قابِضُ اقبِضْ رُوحَ كُلَّ مُعانِدٍ* وَيا باسِــطَ النَّعماءِ زِدْني تَجَّمُلا

 وَيا خافِضُ اخْفِضْ قَدْرَ كُلِّ مُعارِضٍ* وَيا رافِعُ ارْفَعْني عَـلى رَغْمِ مَنْ قَلا

بِعِزِّكَ قَدْري يا مُعِزُّ مُعَزَّزً* مُذِلٌّ فَكُنْ لِلظّـالِمينَ مُذَلِّلا

 سَمِعْتَ دُعائىَ يا سَميعُ فَكُنْ اِذاً* بَصيراً بِحالي راحِماً مُتَقَبِلا

اِلى حَكَمٍ اَشْكُوا ظَلامَةَ مُعْتَدٍ* هُوَ اْلعَدْلُ كَمْ أرْدى ظَلُوماً وَجَنْدَلا

 لَطيفٌ بِحالي راحِمٌ لِشَكِيَّتي* خَبيرٌ بِضَعْفي اِنْ تَضايَقْتُ حَـلَّلا

وَلا زِلْتُ اَهْفُو وَالْحَليمُ مُسَتِّرٌ* وَرَبّي عَظـيمُ الْعَفْو اِنْ زُغْتُ اَمْهَلا

 غَفُورٌ اَقِلْ اِغْفِرْ ذُنُوبي وَعَثْرَتي* شَكُورٌ فَوالِ الشُّكرَ قَلْبِى الْمُغَفَّلا

وَاَعْلِ مَقامي ياعَلِيُّ فَلَمْ اَزَلْ* بِذِكْرِكَ قَدْري يا كَبيرُ مُبَجَّلا

 حَفيظٌ لِرُوحي لايَؤُدُكَ حِفْظُها* مُقيتٌ فَكُنْ لِلْقُوتِ يارَبِ مُرْسِلا

ذمامُكَ حَسْبي يا حَسيبُ فَاَحْمِني* وَأَنْتَ جَليلٌ كُنْ لِقَدْري مُجَلِّلا

وَأَنْتَ حَكيمٌ يااِلهي فَعافِني* وَدُودٌ فَكُنْ لِلوُدِّ في الْقـَلْبِ مُنْزِلا

كَريمُ الْعَطايا رَبِّ أَجْزِلْ عَطِيَّتي* رَقيبٌ عَلَى الْاَعْداءِ يَكْـفي إِذا كَلا

دَعَوْتُ مُجيباُ أمراً مُتَقَبّلاً* كَثيرَ اْلعَطايا واسِــعَ اْلجُودِ مُجْزِلا

مَجيدٌ فَمَجِّدْ شَرْعَ ذِكْري لَدَى اْلوَرى* وَيا باعِثُ ابْعَثْ جَيْشَ نَصْري مُهَرْوِلا

 شَهيدٌ عَلى قَوْمٍ بما كانَ مِنْهُمُ* فَيا حَقُّ خُـذْ بالثّأرِ مِنْهُمْ وَعَجِلا

وَأَنْتَ وَكيلي يا وَكيلُ عَلَيْهِموُا* وَحَسْبي اِذا كَانَ الْقَوِيُّ مُوَكَّلا

 مَتينٌ فَمَتِّن قُوَّتي وَتَوَلَّني* فَمَنْ يا وَلِيُّ مِنْكَ اَوْلى لي بِاْلوِلا

حمِدْتُّ حَميداً لَمْ يَزَلْ مُتَفَضِّلاً* وَمُحْصي لِمَنْ اَبْدى مُبيداً وَمُجْذِلا

وَمُحْي فَوَسِّعْ لي حَيوةً نَفيسَةً* مُميتٌ فَعَجِّلْ مَوْتَ خَصْـمي مُنْكِّلا

 بّدّأْتَ بِجُودٍ مِنْكَ يا مُبْدِيَ اْلعَطا* وَأَنْتَ مُعيدٌ كُلَّما فاتَ أو خَلا

وَيا حَيُّ اَحْي مَيْتَ قَلْبي فَلَمْ أزَلْ* بِذِكْرِكَ يا قَيُّومُ مادُمْتُ مُوصِلا

وَيا واجِدُ أَوْجِدْ لَنا كُلَّ بُغْيَةٍ* وَيا ماجِدُ أمْحِدْني وَكُنْ لي مُعَوِّلا

 وَيا واحِدٌ مالي سِواكَ مُفَرِّجٌ* وَيا صَمَدٌ فَرِّجْ وَقُلْ هَمَّـكَ انْجَلا

وَيا قادِرٌ اَهْلِكْ عَدُوّي بِكَيْدِهِ* وَمُقْتَدِرٌ أرْدِىِ الكَذُوبَ اْلمُقَوِلا

 وَلا زالَ ذِكْري يا مُقَدِّمُ في اْلعُلا* وَذِكْرُ عَدُوّي يامُؤَخِّرُ أَسْفَلا

إِلَى السَّبْقِ قُلْ يا أَوَّلٌ أَنْتَ أَوَّلُ* وَيا أخِرُ أخْتِمْ لي أنْ اَموُتَ مُهَلِّلا

وَأَظْهِرْ إلهي اْلحَقَّ إِنَّكَ ظاهِرٌ* وَيا باطِنٌ بَطِّلْ لِمَنْ كان مُبْطِلا

وَيا وَالِياً أصْلِحْ وُلاتَ اْلأَنامِ اِذ*يَصيرُونَ يا مُتَعالُ بِاْلعَدْلِ وَاْلعلا

وَيابَرُّ أغْمِرْني بِبِرِّكَ وَأكْفِني* زَوالاً وَيا تَوّابُ تُبْ وَتَقَبَّلا

ومُنْتَقِمٌ رَبّي انْتَقِمْ لي مِنَ الِعدا* وَجُدْ وَاعْفُ عَنّي يا عَفُوُّ تَفَضُّلا

 وَكُنْ لي رَؤُوفاً يارَؤُفُ وَمُسعِفاً* وَلا زِلُتَ لي يا مالِكَ الْمُـلِك مُعقِلا

وَاَفْرِغْ عَلَيَّ ذَا اْلجَلالِ جَلالَةً* فَجُودُكَ بِاْلإكْرامْ لازالَ مُهْطِلا

وَيا مُقْسِطٌ ثَبِّتْ عَلَى اْلقِسْطِ نِيَّتي* وَيا جامِعُ اجْمَعْ لي رِضَا سائِرِ اْلمَلا

غَنِيٌّ فَوالي اْلفَقْر عَنّيَ بِاْلغِنا* وَمُغْني فَاَعْذِبْ بِالْقَناعَةِ مَنْهَلا

وَيا مانِعُ اْمنَعْني عَنِ السُّوءِ وَاحْمِني* وَيا ضارُّ كُنْ لْلحـاسِدينَ مُنْكِلا

وَيا نافِعُ اْنفَعْني بِعِلْمِكَ وَاهْدِني*وَيانُورُ كُنْ للِنُّورِ في اْلقَلْبِ مُشْعِلا

إلى اْلَحقِّ يا هادِي أهْدِني بِبَدايعٍ* مِنَ اْلعِلْمِ زِدْني يابَـديعُ تَوَصُّلا

وَاْبقِ اْلهُدى في اْلقَلْبِ ياباقِياً فَكُنْ*لِعِلْمِ النُّهي ياوارِثاً لي مُوَصِّلا

عَلَى الرُّشْدِ ثَبِّتْ يارَشيدُ عَزائِمي* عَلَى الصَّبْر هَبْ لي يا صَبُورُ تَجَمُّلا

بِأَسْمائِكَ الْحُسْنى دَعَوْتُكَ سَيّدِي* وَجِئْتُ بِها يا خالِقي مُتَوَسِّلا

بِأَسْمائِكَ الْحُسْنى دَعَوْتُكَ رازِقي*وَجِئْتُ بِها ياخالِقي مُتَوَسِّلا

بِأَسْمائِكَ الْحُسْنى دَعَوْتُكَ يااللهُ* وَجِئْتُ بِها ياخالِقي مُتَوَسِّلا

وَمُبْتَهِلاً رَبّي اِلَيْكَ بِفَضْلِها* وَأَرْجُوا بِها كُلَّ اَلمُرادِ مُؤَمِلا

فَقابِلْ إِلهي بِالرِّضا مِنْكَ وَاكْفِني* صُرُوفَ زَمــاني مُكْثِراً وَمُقَلِلا

وَجُدْ وَاعْفُ وَارْحَمْ وَاكْفي وَاْنصُر عَلَى العِدا*وَتُبْ وَاهْدِي وَاصْلِحْ كُلَّ شَّيءٍ تَخَلَلا

وَبَعْدُ فَاَسْماءُ الْاِ لهِ كَثيرَةٌ*وَاَعْظَمُهَا الْحُسْنى لِمَنْ قَدْ تَأمَّلا

لَها فَاَتْلُ ياهذا وَكَرّرْ تِلاوَةً*تَرى كُلَّ شَيْئٍ صارَ سَهْلاً مُسَهَّلا

وَكُنْ يااِلهي مُسْتَجيباً دُعاءَنا*وَاجْزِلْ لَنَا النَّعماءَ مِنْكَ تَفَضُّلا

وَصَلِّ اِلَهي بُكْرَةً وَعَشِيَّةً* عَلَى اْلُمصْـطَفى ماحَنَّ رَعْدٌ وَجَلَّلا

وَسَلِّمْ اِلَهي بُكْرَةً وَعَشيَّةً* عَلَى الْمُصْطَفى اَزْكى سَلاماً وَاَكْمَلا

وَبارِكْ اِلهي بُكْرَةً وَعَشيَّةً*عَلَى الْمُصْطَفى خَيْر الْاَنامِ مُفَضَّلا

وَاعْطِهِ يارَبِّ الْوَسيلَةَ وَاجْزِهِ* بِاَفْضَلِ ماتَجْزي نَبياً وَمُرْسَلا

كَذَا الْأَنْبِياء وَالْآلِ وَالصَّحْبِ كُلِهِمْ* وَبَعْدُ فَحَمْدُ اللهِ خَتْمَاً وَأَوَلا

وَنَسْئَلُ رَبّي اَن يُثَبِّتَ دينَنا*عَلَيْنا وَيَهْدينَا الصِّراطَ كَمَْن هَدا

وَيَعْفُوَ عَنّا مِنَّةً وَتَفَضُّلاً*وَيَحْشُرنا في زُمْرَةِ الْمُصْطفى غَدا

عَلَيهِ صَلواةُ اللهِ مَاهَبَّتِ الصَّبا*وّماناحَ طَيْرٌ فّوْقّ غُصْنٍ وَغَرَّدا

كَذاكَ سَلامُ اللهِ ثُمَّ رضاؤهُ*عَلَى الآلِ وَالأزْواجِ وَالصَّحبِ سَرمَدَا

وهذه رابط لمخطوطة الدعوة الدمياطية

https://www.adam11eve.com/2024/04/blog-post_20.html




Yorumlar

Bu blogdaki popüler yayınlar

Sebasebin Daveti Ebul Hasan Şazeli

DİKKAT Dünyevi Zevkler için okumayın.  Arapça okuması güzel olmayan okumasın.  Cinler onu rahatsız eder.   الكثير سأل عن هذه الدعوة الروحانية المسماة دعوة السباسب الكبرى فنقول, اعلم اخي العزيز اذا عمل بها العاقل كفاه الله بها عن سائر العلوم كلها طوال معيشته وكان بين الناس ذو هيبة واحترام ولهذه الدعوة اربعة من الخدام المسلمين العظام في العمل والطاعة, ولهم الاركان الاربعة التي نعرفها, ومن هؤلاء الاربعة المذكورين فيها يذكر سائر العلوم وهذه الاسماء للخدام الاربعة ممتزجين بحميع الملوك العلويين وهذه الاسماء الاربعة للخدام هم / مازر , كمطم, قسورة, طيكل / . ****** وهم الحاكمون على جميع الاجناس ولو كشف الله عن بصرك حين قراءتها لرأيت الاجابة السريعة وذلك لخوف الخدام من الملوك الاربعة الذين ذكرت لكم اسماؤهم فهي دعوى سريعة الاجابة, وحضور هؤلاء الخدام الملوك الاربعة يكون على فرس راكبين خيول شهبة اللون ويحملون في ايديهم حرابا لها نار موقدة وتخضع لهم جميع المخلوقات والطغاة, فإذا دعى ملهوف بهذه الدعوة المسماة دعوة السباسب الكبرى كفاه الله شر مايخافه وفرج عن كربته . وينصح اهل ال...

Yasin Daveti

  Abdestli, okunacak. Önce Yasin-i Şerifi okumak uygundur. Hayrı murat ederek niyet edilir. İçinde ya rabbi geçen yerlerde niyetini söylemek uygundur. Düzgün okumaya kudreti yetmeyenler dinleyerek dua etmeleri uygundur. Not: Mp3 büyük olduğu için YİNEDE OYNAT a tıklayın.

حزب القهر لسيدي أبو الحسن الشاذلي حزب النصر ويقال له حزب القهر...Hizbul Kahr ...Hizbun Nasr

Müminlerin kılıcı olan "Hasbün Allah ve ni'mel vekil" ayetine dayanan bir duadır. Hadis-i şerifte şöyle geçer: "Büyük bir meseleyle karşılaşırsanız, 'Hasbün Allah ve ni'mel vekil' deyin." Bazı âlimler, düşmanlarını yok etmek isteyenler için bu duanın cevabının bundan daha yoğun ve anında olduğunu söylemişlerdir. Nasıl amel edilir: Son yatsı namazını kılın, insanlar uyuduktan sonra abdestinizi tazeleyin ve Yüce Allah için iki rekât namaz kılın. Teşehhüd pozisyonuna oturun ve arzu ettiğiniz hedefi gözünüzün önünde canlandırarak, tam bir şuurla "Hasbün Allah ve ni'mel vekil" ayetini (450 defa) okuyun. Yukarıda belirtilen sayıda okumayı bitirdiğinizde, duayı yedi kere okuyun, sonra ayeti okuyabildiğiniz kadar okuyun, sonra duayı yedi kere okuyun ve bu şekilde devam edin. İhtiyacınız karşılanıncaya kadar bunu birkaç gece üst üste yapın, çünkü hızlı bir şekilde cevaplanır. Bazı arifler, bunun birçok kez denendiğini ve Allah'ın bununla asi...